
هل جئتني عند الوداعِ
بدموع عينٍ باكية
أم انكِ رحلتي عني فجاءةً ؟!
فلما أراكِ شاكية ؟!
رحلتي عن دنياي حتى أنهُ
لم يبقى لي فيها أي باقية
عودي اليَ … وكفى عناد
فالدنيا هذه فانية
عودي اليِ … بسرعةِ
ساعة .. دقيقة .. لا لا
عودي .. بجزء الثانية
لأني أنتظركِ
هنا
بدموع عينٍ باكية
أم انكِ رحلتي عني فجاءةً ؟!
فلما أراكِ شاكية ؟!
رحلتي عن دنياي حتى أنهُ
لم يبقى لي فيها أي باقية
عودي اليَ … وكفى عناد
فالدنيا هذه فانية
عودي اليِ … بسرعةِ
ساعة .. دقيقة .. لا لا
عودي .. بجزء الثانية
لأني أنتظركِ
هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق